أفاد مسؤولون كبار في السلطة الفلسطينية أن الزيارة ستسبق حلول الرئيس الأميركي دونالد ترامب في السعودية، والمتوقع في 13 مايو/أيار 2025.

صحيفة "لو موند" الفرنسية سلطت الضوء على زيارة وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية جان نويل بارو للسعودية، في إطار جولة شرق أوسطية شملت العراق والكويت والإمارات.

منذ إعلان السعودية عام 2014، سعيها لبناء 4 مفاعلات نووية، وقلق الكيان الإسرائيلي الذي يملك قنبلة نووية لا يتوقف.

بعد تحقيق الجيش السوداني نصرا بارزا على مليشيا الدعم السريع؛ حيث استعاد السيطرة على العاصمة الخرطوم بعد عامين من الحرب، زار قائد الجيش عبد الفتاح البرهان السعودية.

بينما يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى فرض حلول تتجاهل التوازنات المحلية أبرزها خطة تهجير أهالي غزة، يرفض ابن سلمان هذا الحل لأنه قد يؤدي إلى زيادة عدم الاستقرار في المنطقة.